ستكون أمسية الأحد المقبل ضد "أتلتيكو مدريد" في "فيسنتي كالديرون" مناسبة رائعة جداً لتذكر النجم البرازيلي الرائع "رونالدينيو" الذي غادر الفريق الصيف الماضي .
السبب أنه وفي "1 مارس 2008م" تواجد لاعبو البارسا في ملعب "الروخيبلانكو" من أجل مواجهة الفريق المحلي , وفي الدقيقة "30" قام النجم البرازيلي المدهش من تسجيل آخر أهدافه مع البارسا بطريقةٍ أكروباتيةٍ رائعة , وإن لم يكن ذلك الهدف كافياً كونه جاء قبيل تلقي البارسا هزيمة قاسية بنتيجة "4-2" كان بطلها "سيرجيو أغويرو" في المقام الأول .
المشكلة أن هذه الإنتكاسة كانت بداية نهاية موسم البارسا , فقبيل هذا اللقاء كان الفارق النقطي مع "ريال مدريد" يبلغ "4 نقاط" , ولكن بعد خسارة البارسا وفوز "ريال مدريد" على "ريكرياتيفو هويلفا" إتسع الفارق بين الفريقين أكثر وأكثر مع مرور الأيام لينهار البارسا في كل بطولات الموسم , وليرحل "روني" إلى "ميلان" .
ولكن الامور مغايرة تماماً الآن فالبارسا يبتعد عن "مدريد" بفارق "7 نقاط" , وهو قريبٌ من التأهل لنهائي "الكأس" , فضلاً عن إقترابه من الدور المقبل من "الأبطال" .
السبب أنه وفي "1 مارس 2008م" تواجد لاعبو البارسا في ملعب "الروخيبلانكو" من أجل مواجهة الفريق المحلي , وفي الدقيقة "30" قام النجم البرازيلي المدهش من تسجيل آخر أهدافه مع البارسا بطريقةٍ أكروباتيةٍ رائعة , وإن لم يكن ذلك الهدف كافياً كونه جاء قبيل تلقي البارسا هزيمة قاسية بنتيجة "4-2" كان بطلها "سيرجيو أغويرو" في المقام الأول .
المشكلة أن هذه الإنتكاسة كانت بداية نهاية موسم البارسا , فقبيل هذا اللقاء كان الفارق النقطي مع "ريال مدريد" يبلغ "4 نقاط" , ولكن بعد خسارة البارسا وفوز "ريال مدريد" على "ريكرياتيفو هويلفا" إتسع الفارق بين الفريقين أكثر وأكثر مع مرور الأيام لينهار البارسا في كل بطولات الموسم , وليرحل "روني" إلى "ميلان" .
ولكن الامور مغايرة تماماً الآن فالبارسا يبتعد عن "مدريد" بفارق "7 نقاط" , وهو قريبٌ من التأهل لنهائي "الكأس" , فضلاً عن إقترابه من الدور المقبل من "الأبطال" .